ا
صفة من الصفات البشرية الفطرية التي تولد مع الإنسان والتي تبقى معه أمد الدهر إذا ما تأثرت بالعوامل الخارجية، يعتبر الكثير من الناس أن الخجل من الصفات غير المحبوبة خاصة في عصرنا هذا والذي يحتاج إلى الجرأة وقوة الحجة حتى يصل الشخص إلى مراده وحتى لا يهضم حقه، إلا أن الأمر على النقيض تمامًا في المرأة خاصة بالنسبة للرجل فالخجل في المرأة من الصفات التي يعشقها آدم والتي يبحث عنها دائمًا في خبايا المرأة.
فبالرغم من تخوفك عزيزتي من وجود تلك الصفة بداخلك وسعيك دومًا للتخلص منها، تجعلك هذه الصفة تعتلين عرش قلب آدم وتعتبرين الملكة المتوجة بعيونه وهناك العديد من الأسرار وراء ذلك الأمر والتي قد تغيب عنك شخصيًا حيث تعتبر أسرار جاذبيتك وأنوثتك بنظر آدم.
يعشق الرجل المرأة الحساسة التي تشع أنوثة ونعومة وجاذبية طبيعية غير مفتعلة فاحمرار وجه المرأة الذي تخجل منه عاده وتحاول جاهده إخفائه ما هو إلا دليل أنوثتها ونعومتها بعيون آدم، أما عن نظرتها الخجولة التي تستحي رفعها في عيون آدم فهي سر آخر من أسرار انجذاب آدم لها.
الإشارات هي اللغة العبقرية التي تتبعها المرأة الخجولة في إرسال ما بداخلها إلى آدم حيث أنها تفضل إرسال تلك الإشارات بعيونها الجذابة الناعسة على الكلام، أو يمكن أن تكون تلك الإشارات عن طريق صوتها الهادئ الذي يعتبر همسات في أذن آدم فكل حركة من هذه الحركات إذا كانت نابعة من شخصية خجولة بطبيعتها فإنها تصبح الملكة المتوجة على عرش آدم.
شخصية المرأة الخجولة غالبًا ما تكون شخصية صريحة واضحة لا تهتم بصغائر الأمور فهي شخصية عميقة في تفكيرها يجد معها آدم الشعور بالثقة والضعف والهدوء والبراءة فكل هذه السمات إذا توافرت في المرأة لا يجد الرجل مفر من عشقها.
بالرغم من أن الرجل يعتبر المرأة الخجولة أرض خصبة بالنسبة له يستطيع التعامل معها وقيادتها بسهولة دون اعتراض منها إلا أن المرأة لا تظهر اعتراضها عليه برغبتها البحتة حيث أن ذكاءها يجعلها لا تتوقف عند توافه الأمور ولأن شخصية المرأة الخجولة شخصية هادئة ورزينة وواسعة الأفق نجدها دائمًا تكسب محبة وثقة الرجل من خلال الهدوء والجاذبية التي تتمتع بهم روحها ورغم ضعفها الأنثوي إلا أنها تجعل الرجل وبمحض إرادته رفع الراية البيضاء وجعلها المسيطرة على زمام الأمر.
يعشق الرجل ردود أفعال المرأة الخجولة التي تدفعه إما للاعتذار أو تحقيق رغبتها فالمرأة الخجولة غالبًا ما تمتص غضبها وشعورها بالقهر فلا تفصح عنهما بالصراخ أو بالشجار فهي عاده ما تفصح عن غضبها بأكثر الأساليب جاذبية لأدم مثل احمرار الوجه أو ذرف الدموع في صمت حينها يشعر الرجل أمام المرأة الخجولة انه أمام لوحة الموناليزا التي تشع بهاء وجمال صامت.
الرجل بطبيعته مستكشف لما بداخل المرأة فيبحث دائمًا عن خباياها لذا، فإن المرأة الخجولة تثير رغبته في كشف أسرارها حيث أنه يتأكد أن صمتها ورزانتها دليل على أنها تمتلك شخصية مختلفة عن بقية النساء ويظل شغوفًا بمعرفة المزيد عنها والغريب أن المرأة كلما زادت خجلاً وغموضًا كلما زاد شغف الرجل بها.
ادخل الي عالم المراة الخجولة وتعرف علي ما لم تعرفه عنها من قبل...ستندهش
ادخل الي عالم المراة الخجولة وتعرف علي ما لم تعرفه عنها من قبل...ستندهش صفة من الصفات البشرية الفطرية التي تولد مع الإنسان والتي تبقى... |
ادخل الي عالم المراة الخجولة وتعرف علي ما لم تعرفه عنها من قبل...ستندهش
صفة من الصفات البشرية الفطرية التي تولد مع الإنسان والتي تبقى معه أمد الدهر إذا ما تأثرت بالعوامل الخارجية، يعتبر الكثير من الناس أن الخجل من الصفات غير المحبوبة خاصة في عصرنا هذا والذي يحتاج إلى الجرأة وقوة الحجة حتى يصل الشخص إلى مراده وحتى لا يهضم حقه، إلا أن الأمر على النقيض تمامًا في المرأة خاصة بالنسبة للرجل فالخجل في المرأة من الصفات التي يعشقها آدم والتي يبحث عنها دائمًا في خبايا المرأة.
فبالرغم من تخوفك عزيزتي من وجود تلك الصفة بداخلك وسعيك دومًا للتخلص منها، تجعلك هذه الصفة تعتلين عرش قلب آدم وتعتبرين الملكة المتوجة بعيونه وهناك العديد من الأسرار وراء ذلك الأمر والتي قد تغيب عنك شخصيًا حيث تعتبر أسرار جاذبيتك وأنوثتك بنظر آدم.
يعشق الرجل المرأة الحساسة التي تشع أنوثة ونعومة وجاذبية طبيعية غير مفتعلة فاحمرار وجه المرأة الذي تخجل منه عاده وتحاول جاهده إخفائه ما هو إلا دليل أنوثتها ونعومتها بعيون آدم، أما عن نظرتها الخجولة التي تستحي رفعها في عيون آدم فهي سر آخر من أسرار انجذاب آدم لها.
الإشارات هي اللغة العبقرية التي تتبعها المرأة الخجولة في إرسال ما بداخلها إلى آدم حيث أنها تفضل إرسال تلك الإشارات بعيونها الجذابة الناعسة على الكلام، أو يمكن أن تكون تلك الإشارات عن طريق صوتها الهادئ الذي يعتبر همسات في أذن آدم فكل حركة من هذه الحركات إذا كانت نابعة من شخصية خجولة بطبيعتها فإنها تصبح الملكة المتوجة على عرش آدم.
شخصية المرأة الخجولة غالبًا ما تكون شخصية صريحة واضحة لا تهتم بصغائر الأمور فهي شخصية عميقة في تفكيرها يجد معها آدم الشعور بالثقة والضعف والهدوء والبراءة فكل هذه السمات إذا توافرت في المرأة لا يجد الرجل مفر من عشقها.
بالرغم من أن الرجل يعتبر المرأة الخجولة أرض خصبة بالنسبة له يستطيع التعامل معها وقيادتها بسهولة دون اعتراض منها إلا أن المرأة لا تظهر اعتراضها عليه برغبتها البحتة حيث أن ذكاءها يجعلها لا تتوقف عند توافه الأمور ولأن شخصية المرأة الخجولة شخصية هادئة ورزينة وواسعة الأفق نجدها دائمًا تكسب محبة وثقة الرجل من خلال الهدوء والجاذبية التي تتمتع بهم روحها ورغم ضعفها الأنثوي إلا أنها تجعل الرجل وبمحض إرادته رفع الراية البيضاء وجعلها المسيطرة على زمام الأمر.
يعشق الرجل ردود أفعال المرأة الخجولة التي تدفعه إما للاعتذار أو تحقيق رغبتها فالمرأة الخجولة غالبًا ما تمتص غضبها وشعورها بالقهر فلا تفصح عنهما بالصراخ أو بالشجار فهي عاده ما تفصح عن غضبها بأكثر الأساليب جاذبية لأدم مثل احمرار الوجه أو ذرف الدموع في صمت حينها يشعر الرجل أمام المرأة الخجولة انه أمام لوحة الموناليزا التي تشع بهاء وجمال صامت.
الرجل بطبيعته مستكشف لما بداخل المرأة فيبحث دائمًا عن خباياها لذا، فإن المرأة الخجولة تثير رغبته في كشف أسرارها حيث أنه يتأكد أن صمتها ورزانتها دليل على أنها تمتلك شخصية مختلفة عن بقية النساء ويظل شغوفًا بمعرفة المزيد عنها والغريب أن المرأة كلما زادت خجلاً وغموضًا كلما زاد شغف الرجل بها.