ا
بعد أربع سنوات من الزواج .. بدأ الناس يتكلمون في زواجهم ..
لم ينجبوا ,, والعيب في من ؟؟
لا أحد يعلم .. ذهب هو وزوجته إلى المستشفى ..
نتائج التحاليل :|
الزوجه :لا تنجب !!
الزوج : سليم ..
دخل على الطبيب قبل زوجته واستفسر :<
فقال له الطبيب : زوجتك لا تنجب .. "مريضة " .
فاسترجع الرجل " وحمد الله عز وجل الذي لا يحمد على مكروه سواه "..
فقال للطبيب : سوف أذهب لأنادي زوجتي .. ولكن أريدك أن تقول أن العيب فيني وليس فيها
وألح على الطبيب .. فوافق ..
ذهب وأتى بزوجته من غرفة انتظار النساء ودخل على الطبيب ..
فقال آلطبيبْ : أنت يا فلان (الزوج) عقيم !!
ولا أمل لك بالشفاء إلا من رب العالمين ..
فاسترجع أمام زوجته وبدأ عليه علامة الحزن .. وأيضا " الرضاء بقضاء الله وقدره ".
رجع إلى البيت لم تمض سوى أيام قلائل حتى انتشر الخبر للأقارب والجيران ..
مضت خمس سنوات .. والزوجان صابران ..
حتى أتت تلك اللحظة التي قالت فيها الزوجة :
يا فلان لقد تحملتك تِسعَ سنوات وأنا أريد الطلاق
حتى أصبحت في نظر الناس أنها الزوجة الطيبة التي جلست مع زوجها وهو لا ينجب هذه المده
ولها الحق في كلامها وأن الزوج مهمل في صحته وعلاجه ...........الخ
الزوجه: أريد أن أتزوج وأرى أولادي
فقال الزوج : يا زوجتي هذ ابتلاء من الله عزوجل ووووووووو...........الخ
فقالت : أجل أجلس معك هذه السنة فقط
فوافق الزوج وأمله في ربه كبير
لم تمضي سوى أيام على تلك المحادثة حتى أصيبت الزوجه بفشل كلوي فتدهورت نفسيتها ..
فأصبحت تلقي اللوم على زوجها وأنه السبب لماذا لا يطلقهآ وأتزوج أريد أن أرى أولادي..
تنومت هذه الزوجة في المستشفى ..
فقَآلَ آلزوجْ : إني مسافر لخارج المملكة لبعض الأعمال ..
وسأعود إن شاء الله ..
فقالت الزوجه : تسافر ..؟؟
قال آلزوج : لأبحث لكي عن كلية ..!!
واتصل بزوجته :| وبشرها بأنه حصل على متبرع وسوف يصل بأسرع وقت ..
وقبل العملية بيوم أتى المتبرع من جنسية عربية وسلم على الزوج وعلى والد الزوجه وأخوها " ونالته تلك الدعوات الحسنة "
ثم استأذن الزوج مِن زوجته بالسفر للخارج لينهي بعض الأعمال ..
فقالت زوجته : أنا بسوي عملية وتخليني أصلا أنت ما أنت زوج .. أنت !!!!!!!!
تمت العملية ونجحت ومر اسبوع عاد الزوج وفي وجهه علامات التعب ..
نعم لا يذهب فكرك/ي بعيدا ..
هو
"" المُتبرع "" ..!!
وما الرجل ىالعربي إلا تمثيلية ..
نعم لقد تبرع لزوجتته بكليته ولا يعلم أحد ..
وبعد العملية بتسعة شهوووور تحمل هذه الزوجه وتضع مولودها البكر ..
عمت الفرحة الجميع الأقارب ,’ الجيران ,’ الزوج ,’ الزوجه.وبعد أن عادت المياه إلى مجاريها .
أكمل آلزوجْ في هذه الفترة الماجستير والدكتوراه .." في الشريعة الإسلامية "وهو كاتب عدل في جده ..
استغل هذه الفترة من حياته فأصبح حافظا " لكتاب الله جل وعلا " ومعه سند برواية حفص..
سَآفرَ آلزوج وكان قد ترك دفتر حياته اليومية على مكتبه ونسي أن يرفعه في مكانه ..
فقرأته تلك الزوجه فاتصلت به وهي تبكي وبكى لبكائها وبكيت لبكائه :<..
جلست معه قبل فترة فما قال لي إلا :: أنها لم ترفع بصرها له .. منذ ثلاثة أشهر ..
عندما يكلمها تنظر ببصرها للأسفل ولا ترفع صوتها ..
يقول آلزوج : العشر سنوات الماضية ذقت فيها أنواع الألم كنت أبكي ولا أجد من يمسح دمعتي ..
وكانت تبكي وكنت أمسح دمعتها
يقول : كنت غريبا بين أقاربي وهي كانت الزوجة الحنونة الرحومه ..
كنت أنا الذي أغلط وهي لا تغلط كنت وكنت ......
أما الآن أعتقد دموعه كانت كافية لأفهم كيف جزاه الله عن صبره تلك السنوات ..
اللهم احفظه بحفظك واكلأه بعينك ووفقه .. يآآآآرب ..
عشتها قصة قد تقول أنها من الخيال .. لكن ..
هي حقيقة لا خيال
المعني الحقيقي للوفاء بين الزوجين زوج يتبرع بكليته لزوجته كي تنجب
المعني الحقيقي للوفاء بين الزوجين زوج يتبرع بكليته لزوجته كي تنجب بعد أربع سنوات من الزواج .. بدأ الناس يتكلمون في زواجهم .. لم ي... |
المعني الحقيقي للوفاء بين الزوجين زوج يتبرع بكليته لزوجته كي تنجب
بعد أربع سنوات من الزواج .. بدأ الناس يتكلمون في زواجهم ..
لم ينجبوا ,, والعيب في من ؟؟
لا أحد يعلم .. ذهب هو وزوجته إلى المستشفى ..
نتائج التحاليل :|
الزوجه :لا تنجب !!
الزوج : سليم ..
دخل على الطبيب قبل زوجته واستفسر :<
فقال له الطبيب : زوجتك لا تنجب .. "مريضة " .
فاسترجع الرجل " وحمد الله عز وجل الذي لا يحمد على مكروه سواه "..
فقال للطبيب : سوف أذهب لأنادي زوجتي .. ولكن أريدك أن تقول أن العيب فيني وليس فيها
وألح على الطبيب .. فوافق ..
ذهب وأتى بزوجته من غرفة انتظار النساء ودخل على الطبيب ..
فقال آلطبيبْ : أنت يا فلان (الزوج) عقيم !!
ولا أمل لك بالشفاء إلا من رب العالمين ..
فاسترجع أمام زوجته وبدأ عليه علامة الحزن .. وأيضا " الرضاء بقضاء الله وقدره ".
رجع إلى البيت لم تمض سوى أيام قلائل حتى انتشر الخبر للأقارب والجيران ..
مضت خمس سنوات .. والزوجان صابران ..
حتى أتت تلك اللحظة التي قالت فيها الزوجة :
يا فلان لقد تحملتك تِسعَ سنوات وأنا أريد الطلاق
حتى أصبحت في نظر الناس أنها الزوجة الطيبة التي جلست مع زوجها وهو لا ينجب هذه المده
ولها الحق في كلامها وأن الزوج مهمل في صحته وعلاجه ...........الخ
الزوجه: أريد أن أتزوج وأرى أولادي
فقال الزوج : يا زوجتي هذ ابتلاء من الله عزوجل ووووووووو...........الخ
فقالت : أجل أجلس معك هذه السنة فقط
فوافق الزوج وأمله في ربه كبير
لم تمضي سوى أيام على تلك المحادثة حتى أصيبت الزوجه بفشل كلوي فتدهورت نفسيتها ..
فأصبحت تلقي اللوم على زوجها وأنه السبب لماذا لا يطلقهآ وأتزوج أريد أن أرى أولادي..
تنومت هذه الزوجة في المستشفى ..
فقَآلَ آلزوجْ : إني مسافر لخارج المملكة لبعض الأعمال ..
وسأعود إن شاء الله ..
فقالت الزوجه : تسافر ..؟؟
قال آلزوج : لأبحث لكي عن كلية ..!!
واتصل بزوجته :| وبشرها بأنه حصل على متبرع وسوف يصل بأسرع وقت ..
وقبل العملية بيوم أتى المتبرع من جنسية عربية وسلم على الزوج وعلى والد الزوجه وأخوها " ونالته تلك الدعوات الحسنة "
ثم استأذن الزوج مِن زوجته بالسفر للخارج لينهي بعض الأعمال ..
فقالت زوجته : أنا بسوي عملية وتخليني أصلا أنت ما أنت زوج .. أنت !!!!!!!!
تمت العملية ونجحت ومر اسبوع عاد الزوج وفي وجهه علامات التعب ..
نعم لا يذهب فكرك/ي بعيدا ..
هو
"" المُتبرع "" ..!!
وما الرجل ىالعربي إلا تمثيلية ..
نعم لقد تبرع لزوجتته بكليته ولا يعلم أحد ..
وبعد العملية بتسعة شهوووور تحمل هذه الزوجه وتضع مولودها البكر ..
عمت الفرحة الجميع الأقارب ,’ الجيران ,’ الزوج ,’ الزوجه.وبعد أن عادت المياه إلى مجاريها .
أكمل آلزوجْ في هذه الفترة الماجستير والدكتوراه .." في الشريعة الإسلامية "وهو كاتب عدل في جده ..
استغل هذه الفترة من حياته فأصبح حافظا " لكتاب الله جل وعلا " ومعه سند برواية حفص..
سَآفرَ آلزوج وكان قد ترك دفتر حياته اليومية على مكتبه ونسي أن يرفعه في مكانه ..
فقرأته تلك الزوجه فاتصلت به وهي تبكي وبكى لبكائها وبكيت لبكائه :<..
جلست معه قبل فترة فما قال لي إلا :: أنها لم ترفع بصرها له .. منذ ثلاثة أشهر ..
عندما يكلمها تنظر ببصرها للأسفل ولا ترفع صوتها ..
يقول آلزوج : العشر سنوات الماضية ذقت فيها أنواع الألم كنت أبكي ولا أجد من يمسح دمعتي ..
وكانت تبكي وكنت أمسح دمعتها
يقول : كنت غريبا بين أقاربي وهي كانت الزوجة الحنونة الرحومه ..
كنت أنا الذي أغلط وهي لا تغلط كنت وكنت ......
أما الآن أعتقد دموعه كانت كافية لأفهم كيف جزاه الله عن صبره تلك السنوات ..
اللهم احفظه بحفظك واكلأه بعينك ووفقه .. يآآآآرب ..
عشتها قصة قد تقول أنها من الخيال .. لكن ..
هي حقيقة لا خيال